وطالب "إعلام" إطلاق سراح الصحافي المصوّر محمد عشو، مصور قناة الميادين، الذي أعتقل بعد أنّ تعرّض لضرب مبرح تم توثيقه في الكاميرات. ووفق الشهادات التي تم جمعها، تم صباح اليوم الاعتداء على عشو اثناء نقله الأحداث، وشمل الاعتداء ايضًا كسر كاميرته الخاصة كما واعتقاله.
واشار المحامي نيروب في الرسالة أنّ الشركة، وبحكم عملها، تقوم بنقل سكان من المستوطنات إلى عددٍ من المناطق، حيث سيتعمل هذه الحافلات ايضًا العمال الفلسطينيين الحاصلين على تأشيرات عمل، للذهاب إلى اماكن عملهم.
وعُقد مشروع تدريب المحتوى الرقمي "ويكي فلسطين"، على مدار 3 أيام متتالية من 15 ولغاية 17 يوليو 2022م، واستهدف 30 صحفيًا وصحفية (10 قطاع غزة، 10 الضفة الغربية، 10 الأراضي المُحتلة عام 1948)، لإنتاج معرفي رقمي فلسطيني حيث كان اللقاء مع متدربي قطاع غزة عبر تقنية الزوم.
وأكّد أهالي مسافر يطّا أن التضامن معهم ومع قضيتهم العادلة نجح بالتأثير على الرأي العام الدّولي، الأمر الذي يساهم بلجم مخططات الاحتلال الراميّة لترحيلهم عن أرضهم.
افتتحت الدورة كل من مديرات الجمعيات القائمات على المشروع بكلمات افتتاحية، إذ تطرّقت كلٍّ منهن حول أهمية افتتاح الدورة وتأهيل مجموعة من طاقم الصحافيين والصحافيات في المجال البيئي، والبدء في الاستثمار في مجال الصحافة البيئية لما لها من عائد مهم على رفع الوعي المجتمعي حول قضايا البيئة والمناخ.
وجاءت التهديدات اثناء تواجد الصحافية مناصرة اليوم، الاربعاء، في محكمة الصلح في الناصرة لمتابعة مجريات مُحاكمة مربيات حضانة من الرينة بشبهة التنكيل بأطفال في الحضانة، الفيديو الذي تم نشره في كافة وسائل الاعلام.
وأوضح مركز "إعلام" أنّ هذا الإعتداء لا يمس بشخص الصحافي حرب فقط، إنما يمس بالعمل الصحافي عامة وضرورة الحفاظ على الصحافيين وسلامتهم في الميدان.
واشارت الى اهمية تشجيع المضامين وخلق شبكات بين الويكيبيديين في العالم العربي وتدريبات، واعتبرت ان هذه المحاضرة نافذة قيمة ونادرة لم ننكشف لها من قبل، خاصة واننا نفقد الصلة مع جهاز المحررين في الويكيبيديا والتعرف على منظومة القوانين ومنع وحذف المضامين والمعايير التي تميز التحديث في ويكيبيديا.
وشمل الحدث عامةً على سلسلة متنوعة من الفعاليات الترفيهية منها؛ عروضات دينية قمت بها فرقة الديار، وعرض حكواتي قامت به الفنانة دينيس اسعد، ومسيرة الفرح قام بها "عمو صابر"، كما وشمل على فعاليات مُخصصة للأطفال عملت عليها الفنانة الطيراوية رشا خاسكية. وتميّز الحدث بليلة خاصة جدًا شارك بها اصحاب الهمم من ذوي الاحتياجات الخاصة من مؤسسة "رند" ومدرسة "الحنان"، متحفين الحضور بباقة من المعزوفات والأغان التي اكدوا من خلالها أنّ إمكانية تحويل التحديات إلى فرص للتميّز والتألق والإبداع واردةٍ جدًا.
وكان قد تعرّض الصحافي خطيب إلى ضرب مُبرح من قبل فرقة من الجنود مما أدى إلى تلقيه المساعدة الطبية حيث اتضح لاحقًا انه يده كُسِرت.
وأوضح إعلام في رسالته أنّ حمودة، والتي تعمل في الصحافة ووصلت إلى تغطية الحدث، تم توقيفها لأسباب واهية، تؤكد المساعي إلى طمس الأحداث والتضليل الإعلاميّ.
ونُظِّم الحفل الذي عملت جمعية "انتماء وعطاء" على تنفيذه بالتعاون مع بلدية الطيرة ومركز "إعلام"، في ساحة المركز الجماهيريّ بهدف الإعلان عن بدأ نشاطه رسميًا وشاركة المئات من أهالي الطيرة، خاصة من الشباب والأطفال. شمل الحفل الإفتتاحي للحدث، المُستمر لمدة 6 ايام، على عشرات الأكشاك المتنوعة لأصحاب مصالح وصاحبات مصالح من الطيرة وخارجها مما يؤكد تحوّل المدينة إلى مركزٍ لأبناء شعبنا.
نظم حراك صحافيات ضد العنف، مؤخرًا، تدريبًا خاصًا تم خلاله التعرّف على قانون "حريّة المعلومات "، حيث يأتي التدريب نظرًا لنقص المعلومات من الجانب المؤسساتي فيما يتعلق بتفشي العنف والجريمة في مجتمعنا العربيّ.
وشارك الدورة عدد من العاملين والعاملات في الحقل الإعلاميّ الذين قدموا موادًا عملوا خلال عملهم على صياغتها، فيما قام المدرب بعرض المواد ومراجعتها لغويا أمام الحضور.
وقام الصحافي المعروف بتحريضه الدائم على المجتمع العربي والفلسطيني عامةً باستعمال المصطلح خلال البرنامج في أكثر من مناسبة في محاولةٍ منه إلى ترسيخ هذا الربط في ذهن المستمع.
وشارك الحدث الذي اداره الإعلامي مصطفى قبلاوي كل من سوزان حسن- نائبة المدير في جوينيت تيفيت ومدير قسم، فهيمة العطاونة- مديرة جميعة سراج لدمج الشباب العربي في النقب في الهايتك، سناء فضيلي- مديرة مدرسة الحنان لذوي الإحتياجات الخاصة، رنين مرضي- مديرة فعاليات المجتمع العربي ي بنك هبوعليم، وناردين ارملي- المختصة الإقتصادية.
نظم مشروع "حماية الأسرة"، والذي يُدار من قبل جمعية "سدرة" وجمعية "آذار" بمرافقة إعلامية من مركز "إعلام" مؤخرًا ورشة تدريبية خاصة للعمال الإجتماعيين في النقب نحو تعزيز معرفتهن بتشخيص مؤشرات العنف في النقب.
ويُشار إلى أنّ مشروع "ويكي فلسطين" هو فكرة انطلقت من مركز "إعلام" تسعى إلى تأسيس وحدة فلسطينية تعنى بحتلنة وتدقيق ومتابعة الموسوعة الحرة وما يكتب عليها ضمن الشأن الفلسطيني والصراع العربي الفلسطيني علمًا أنّ الكثير من القيم اليوم تحمل تشويهًا للحقائق خاصة وأنّ الموسوعة الحرة باتت وجهة أولى لكل الباحثين بمختلف المستويات، من الطلاب إلى الألقاب المتقدمة في الجامعات.
وجاء الفيديو بعد نشاط قام به المشروع في مدرسة "أم بطين"، حيث عمل على تنظيم يوم خاص حول الإعلام وعلاقته بالعنف المتفشي بمجتمعنا بإعتباره لاعبًا مركزيًا وفعالا في التنشئة الإجتماعيّة.
ابرق مركز "إعلام" برسالة اليوم، الإثنين، إلى وزير الأمن الداخلي، مطالبًا اياه بالتحقيق في ظروف توقيف واعتقال الزميل ياسر العقبي اثناء تأدية مهامه في النقب بعد أنّ هاجمت جرافات "الكيرن كيميت" قرية الأطرش مسلوبة الإعتراف.
وأوضحت الورقة، التي عملت على تحضيرها المحامية لنا ورور، الأبعاد القانونية لتشريع قانون مع الإشارة إلى أنّ التحريض ونشر محتوى مسيء عبر شبكات العالم الإفتراضي والأنترنت مرفوض وهنالك حاجة للعمل على وقفه إلى أنّ لهذه الإشكاليّة شُرّعت قوانين سابقة قادرة على الحد منها مثل البنود 144ب و 144د2 من القانون الجنائي والتي من خلالها يمنع نشر أي "محتوى تحريضي" أو/و "يمس بأمن الدولة" أو "يحرض على العنصرية"، كما وقانون "السب والتشهير" الذي يمنع نشر أي محتوى يسيء إلى أفرادٍ ويمس بحياتهم الشخصيّة.
كجزء من محاربة الجريمة والعنف في المجتمع العربي، نظم مركز "اعلام" بالتعاون مع "الحركة لحرية المعلومات" و- "منظمة الصحافيين" و- "رابطة الصحافيين العرب- الداخل"، في فندق "غولدن كراون" بمدينة الناصرة، مساء الأربعاء، جلسة حوارية، حول موضوع "حرية المعلومات: أداة لمواجهة العنف والجريمة في المجتمع العربي"، شارك فيها مسؤول ملف مكافحة العنف والجريمة في اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية، محمود نصار، والمديرة السابقة لـ"الوحدة الحكومية لحرية المعلومات في وزارة القضاء"، المحامية رفكي دبش، والمحامية رحيلي إدري - حولتا عن الحركة لحرية المعلومات، رافقها الباحث غاي زومر في عرض معطيات حول العنف والجريمة في المجتمع العربي.
استكمالا لنشاط مشروع "حماية الاسرة"، وبالتزامن مع اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء"، اطلقت المؤسسات القيّمة على المشروع حملة خاصة تحت عنوان "نقف إلى جانبك، صمتك ليس الحل"!، قُدمت من خلالها معلومات للنساء عامةً، وفي النقب خاصةً، عن كيفية تشخيص علامات وحالات العنف لا سيما الأسريّ.
استهدفت الورشة 20 متدربا ومتدربة من مختلف المجالات التخصصية على مدار ثلاثة أيام، وقدمها المخرج بلال الخطيب حيث تم التركيز خلالهم على استعراض آليات استخدام الهاتف الذكي في التصوير بطريقة صحيحة عن طريق برامج وتطبيقات مختلفة، بالاضافة الى التركيز على طرق البحث عن القصص والقضايا المجتمعية وكيفية تحويل الفكرة الى سيناريو وبناء المعالجة السينمائية للافلام الروائية والوثائقية القصيرة.
بعد نجاح الدورة الأولى، والتي أنتهت بعشرة تقارير إعلاميّة مختلفة وتشغيل لشابين من المجتمع العربي في "واي نت" و- "جلوبس"، نظم مركز إعلام مؤخرًا دورة أخرى للصحافيين الشباب حيث يشارك بها 16 شابًا وشابة من مختلف المناطق بالبلاد، كما ومن مختلف التخصصات.
يتبين من النتائج ان المنصة الأكثر تحريضًا على الفلسطينيين هي شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بنسبة 41% (30 حالة من مجمل الحالات)، تليها صحيفة "يسرائيل هيوم" بنسبة 20% (15 من مجمل الحالات)، صحيفة "معاريف" بنسبة 18% (13 حالة) وشبكة "تويتر" بنسبة 12% (9 حالات من مجمل الحالات).
وشدد "إعلام" في رسالته أنّه لا يوجد أي اوامر منع واضحة والتي تمنع دخول الصحفيين ومنعهم من التصوير والتوثيق في داخل باحة مسجد الاقصى، وفي حال كانت هنالك اوامر وقرارات مماثلة فهي غير قانونيّة بإعتبارها مسًا سافرًا بالعمل الصحافي وتقييد الصحافي في اتمام مهامهم.
وهدفت الدورة إلى التعرف على الصحافة الاستقصائية، وتزويد المشاركين/ات بالتقنيات اللازمة لتقديم أعمال استقصائية مؤثرة، وتعريفهم بالآليات البحثية القائمة على أسلوب منهجي "الفرضية" لعمل التحقيق الاستقصائي.
كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.
المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.