كي يستمر مركز إعلام في تقديم عمله المهم
أيلول
مركز اعلام بالتعاون مع المكتبة العامة (يافة الناصرة) ومجلس يافة الناصرة يدعوكم الى ندوة : الحاجة للتفكير من جديد
شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.
الرجاء التحقق من المعلومات
ضمن عمل مركز "اعلام " لمواجهة العنف والجريمة في مجتمعنا العربي، يطلق المركز وبالشراكة مع وحدة النهوض بمكانة المرأة في بلدية الناصرة بقيادة السيدة ابتهاج مجلي مستشارة رئيس البلدية للنهوض بمكانة المرأة ، برنامجًا خاصًا ومتميزًا يحمل شعار "أجا دورنا نحمي دورنا" والذي يسعى الى العمل لمواجهة الظاهرة و تشجيع مبادرات لمنع العنف من خلال تطوير نموذج القيادة القيادة الشابة، ويهدف إلى رفع الوعي الجماهيري لمخاطر انتشار موجة العنف.
حيث تطرق سلامة إلى الجريمة والجرائم السابقة واصفًا خطورة الموقف وايضًا خطوة الأوضاع التي وصل إليها المجتمع العربي بسبب تفشي العنف، إلا أنه واثناء البث الذي كان أيضًا مباشرًا على قناة التلفزيون اصاب المقدمان نوبة ضحك هستيرية غير مبررة وغير ملائمة للموقف الذي تطرق إليه سلامة بألم وحرقة.
بالتزامن من اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء:معطيات مقلقة عن العنف ضد النساء واطلاق دليل "صحافة صديقة للنوع الاجتماعي"
I'lam: Media Center for Arab Palestinians in Israel مركز اعلام
مشروع رصد العنصرية والتحريض في الإعلام الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين والعرب، هو مشروع مشترك بين "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية- وفا" و "مركز إعلام". تتابع عملية الرصد مختلف وسائل الإعلام الإسرائيلية المركزية،
في العام 2013 بدء عمل وحدة ""الحملات الإعلامية". هدف الوحدة هو تعزيز طواقم عمل فردية ومؤسساتية تعمل على بناء وإطلاق حملات إعلامية توعويّة مبنية على قيم حقوق الإنسان في مختلف المجالات. يعمل في إعلام ضمن هذه الوحدة طاقم عمل للتخطيط وتنفيذ حملات
كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.
المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.