• الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
  • اتصل بنا
إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
إعلام
المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
  • english
  • עברית
  • جاري البحث، الرجاء الإنتظار...
    بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • عن اعلام
    • عن اعلام
    • اتصل بنا
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
القائمة

أخبارنا

مجموعة بؤرية طلابية تناقش التّحديات التي يواجهها المجتمع الفلسطيني في الـ48


2017-12-07

 نظم مركز "إعلام" وبدعم من صندوق "روزا لكسمبورغ"، لقاءً لمجموعة شبابية طلابية تناول خلاله موضوع التحديات التي يواجهها الفلسطيني في الـ48 وسبل التعامل معها، وذلك ضمن مساعي القيّمون على مشروع التفكير الإستراتيجي، بسماع التحديات التي يواجهها المجتمع الفلسطيني عامةً، والشباب خاصةً.

وعقد اللقاء في جامعة حيفا، يوم الثلاثاء 5.12.17، وشارك فيه 12 شابًا وشابّة منوّعين جندريًا، فكريًا، مناطقيًا، أكاديميًا ومهنيًا.
وتم خلال اللقاء، تشخيص التحديات التي يواجهها الشباب الفلسطيني في الداخل من خلال عصف ذهني  يعرض التحديات، يناقشها  ويطرح إمكانيات حلول تساهم في تجاوزها.
وتطرق  الطلاب في البداية إلى  تحدِ الانتماء والهوية في ظل الاختلافات الموجودة بين افراد مجتمعنا إضافةً الى الوضع المركب الذي يعيشه كل فرد من المجتمع. وتناول الطلاب الأسئلة، من اكون وكيف اعرف نفسي( قومي، حزبي، وطني، ديني..)، فيما ناقشوا لاحقًا، ما يعتبر الشق الثاني لهذا التحدي، وهو تحدي ممارسة انتماءي كفلسطيني امام الدولة الاسرائيليّة ومؤسساتها في ظل التضييقات التي تمارسها الدولة ضد أبناء مجتمعنا الفلسطيني.
وأشار الشباب ايضًا إلى تحدٍ آخر وهو غياب مشروع وطني شامل وواضح للمجتمع الفلسطيني داخل إسرائيل، وافتقار الحلول وعدم وجود خطة جامعة نظرًا للاختلافات والصراعات التي نعيشها داخل المجتمع وخارجهُ.
إلى ذلك، برز من بين التحديات التي تحدث عنها الشباب في اللقاءِ علاقتنا  كمجتمع فلسطيني مع الدولة ومؤسساتها. نظرًا لسياسة  "كم الافواه" التي تنتهجها الدولة. واتفق المشاركون على أنّ ديمقراطيّة إسرائيل أثنيّة ومشروط بالولاء لمؤسساتها ورموزها. 
وتناول الطلاب ايضًا التحدي الداخلي الذي يعيشهُ المجتمع ذاتهُ، بما في ذلك الإشكاليّة الموجودة في منظومة المجتمع كمجتمع ذكوري أبوي،  يمنح الصلاحية فقط لصاحب القوة،  ولا يقدّر الفرد كفرد، مما يمنع تطوير القدرة وتعزيز الوعي المعرفيّ للفرد ليخرج عن تيّار الافكار السائدة  ويتَّخذ قرارات فردية التي ليس حتمًا تتطابق مع الافكار الذكوريّة القائمة والشائعة.
تحدٍ أخر تحدث عنه الطلّاب هو تحدي اعادة بناء المجتمع مع وجود الاختلافات وتقبل التعددية الموجودة كجزء من النسيج المجتمعي الفلسطيني، حيث تم التشديد على ضرورة ربط الفرد مع المجموعة،  فنحن نعيش كأفراد دون الاندماج والإنصهار بالمجتمع الفلسطيني كمجموعة  تعيش نفس الميّزات، التحديات والمصير.
بالإضافة، تطرق الشباب إلى ضعف القيادة العربية في الدفاع عن التحديات التي يواجهها المجتمع، مؤكدين أن القيادة تفتقر إلى اليات أساسية  للتصدي ومواجهة هذهِ التّحديات، كمن تعيش المشكلة ولا تستطيع ان تضع حلول، غير أنه لا يوجد تماهي بين المجتمع وبين القيادات لا من ناحية نوعيه الخطاب المُتَّبَع ولا ايضاً بقضية تمثيل المجتمع بكافة شرائحهِ. 
ولخص الشباب مُجمعين أن هنالك ضرورة تحتّم التحول من منهجية الانتقاد الى منهجية الحلول، فمجتمعنا –حد تعبيرهم- يتمتع بكثير من النخب الموجودة،  النُخَب المثقفة، الواعية والناجحة التي لديها قدرة على التغيير والتأثير، من هذا المنطلق ممكن بناء هيئات مختلفة تضم كل شرائح المجتمع بهدف وضع شراكة، وبناء مجتمع وخطط وآليّات لمواجهة التحديات الموجودة. 
ختاماً، تم الثّناء على فكرة المجموعة كخطوة يُقتدى بها حيث يتم بناء مجموعات على مبدأ هذه المجموعة بشرط تقبل الأختلاف الموجود بين الافراد أي تَقبُّل التعددية بكافّة اشكالها بهدف الوصول الى رؤية ومشروع شامل يضم كل شرائح مجتمعنا المختلفة.
بقي أن نشير إلى أن "مشروع التفكير الإستراتيجي"، الذي يُدار من قبل "إعلام"، يسعى"للمساهمةِ في الجهود الرامية لتحسين ظروف العرب الفلسطينيين في الداخل، عبر تفكير إستراتيجي ينطلق من وضعهم الحالي صوب تطلعاتهم المستقبلية، كشرط أساسي للعمل على تحقيق أهدافهم، كما ويقوم بتفكيك التعقيد القائم بنظام حياة السكان العرب ووضع سيناريوهات مستقبلية محتملة، مع تحديد التدابير المطلوبة لضمان تحقيق النتائج المواتية ودرء ما هو غير مرغوب منها".
 
 

مقالات متعلقة

تصريحات الحكومة اليمينية في إسرائيل تنعكس على الإعلام وصلت إلى 75%: ارتفاع بنسبة التحريض مقارنة مع عامي 2022 و- 2021!

تصريحات الحكومة اليمينية في إسرائيل تنعكس على الإعلام وصلت إلى 75%: ارتفاع بنسبة التحريض مقارنة مع عامي 2022 و- 2021!


وكان قد رصد مشروع التحريض والعنصرية 222 مقالا وخبرًا عام 2021 يحمل تحريضًا وعنصرية، مقابل 210 مقالات واخبار عام 2022، في حين أنّه وفي ذات الفترة الزمنية لهذا العام (2023)، تم رصد 367 مقالا وخبرًا حملت تحريضًا وعنصرية على مجتمعنا الفلسطيني عامة، وفي الـ 48 خاصةً.

 *بمشاركة أكثر من 100 شاب وشابة: إطلاق المؤتمر الشبابيّ الأول في النقب- صوت واحد*

*بمشاركة أكثر من 100 شاب وشابة: إطلاق المؤتمر الشبابيّ الأول في النقب- صوت واحد*


وافتتح المؤتمر، الذي تولت عرافته الشابة الواعدة فاتن الفراحين، ونظم على أرض الزرنوق مسلوبة الاعتراف، بكلمة ترحيبية من مديرة "سدرة"، خضرة الصانع، التي رحبت بالحضور من الشباب مؤكدة أنّ هذا المؤتمر ختام نشاط عام كامل في رفع قضايا النقب ويحمل مقولة مهمة، أنّ النقب يعوّل على شبابه في حمل همومه.

مركز إعلام ينطلق في مشروع الموسوعة الحرة

مركز إعلام ينطلق في مشروع الموسوعة الحرة "ويكي فلسطين" بدورته الـ3!


افتتحت اللقاء مركّزة المشروع دانية عيد بالتعريف عن المشروع وعن نادي ويكي للتطوع الرقميّ- فلسطين وأهدافه وآلية عمله وضرورة استمراره ومن أين انبثقت فكرته. وشاركت في الافتتاح السيدة إيناس خطيب والتي سترافق الطلاب كباحثة للمشروع لمتابعة اختيار المضامين والمحتويات والمقالات التي سيعمل عليها الطلبة، إلى جانب تطوير برامج تفاعليّة متعلقة بالتطوع الرقميّ في مشاريع ويكي المختلفة.

تابعونا على

تلفزيون إعلام

  • شاهد الآن

    الحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك - الاعلامي مصطفى قبلاوي

  • شاهد الآن

    العنف في السينما - سماح بصول معالجة في السينما

  • شاهد الآن

    خطاب التحريض والعنصرية في الاعلام الاسرائيلي- خلود مصالحة

المزيد من الفيديو

NEWSLETTER

  • الرجاء تعبئة التفاصيل ادناه لتلقي نشرتنا البريدية

شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.

الرجاء التحقق من المعلومات

مقالات

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!


كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.

فيلم

فيلم "بيت لحم" ومساعي أنسنة "الشاباك"..!


المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.

آخر التغريدات

    أصدقائنا

    خريطة الموقع

    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن
    • مشاريع
    • إصدارات
    • إنتاجات
    • أخبارنا
    • مقالات
    • "اعلام" في الاعلام
    • اتصل بنا
    مركز إعلام
    إعلام
    المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
     
    جميع الحقوق محفوظة لإعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م) 2013 ©