• الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
  • اتصل بنا
إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
إعلام
المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
  • english
  • עברית
  • جاري البحث، الرجاء الإنتظار...
    بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • عن اعلام
    • عن اعلام
    • اتصل بنا
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
القائمة

أخبارنا

إطلاق حملة إنهاء الإفلات من العقاب


2015-11-02

 أطلقت الشبكة العالمية لحرية التعبير عن الرأي IFEX فعاليات حملتها السنوية لانهاء الإفلات من العقابـ واليت ستستمر فعالياتها من 1 حتى 23 تشرين الثاني 2015.

ما هي حملة إنهاء الإفلات من العقاب؟

هي مبادرة عالمية سنوية للمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن الصحفيين والإعلاميين والنشطاء والمحامين والكثيرين من الذين استهدفوا بسبب ممارستهم لحقهم في حرية التعبير، وأيضاً من أجل تمكين المنظمات والهيئات الحكومية والأفراد لقيامهم بالمساعدة في تفكيك أنظمة الإفلات من العقاب حول العالم.

كيف بدأت الحملة؟

في شهر تشرين الثاني من عام 2011، أطلقت آيفكس الحملة الافتتاحية لإنهاء الإفلات من العقاب، بعد أن حدد أعضاء آيفكس مسألة الإفلات من العقاب كعقبة رئيسية أمام حرية التعبير.

لقد جذبت الحملة الانتباه العالمي إلى قضايا العنف التي لم تحل بحق الأفراد لمجرد ممارسة حقوقهم في حرية التعبير، ولتاريخ 23 تشرين الثاني، الذكرى السنوية لمذبحة عام 2009 في ماجوينداناو، امباتوان، عندما تم قتل 58 شخصا – من بينهم 32 صحفيا وإعلاميا في الفلبين. حتى الآن، لم يتم تقديم أي أحد من الجناة إلى العدالة.

منذ العام الأول، حدثت تطورات ملحوظة في الحملة العالمية لمكافحة الإفلات من العقاب. في شهر كانون الأول من عام 2013، أصدرت الأمم المتحدة قراراً بشأن سلامة الصحفيين، وأقرّت 2 تشرين الثاني ليكون اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب في الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين.

ساهموا في نش الحملة والمساركة بها عبر استخدام ملصقات وبوسترات الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي
للحصول على مواد الحملة إضغط/ي هنا 

مقالات متعلقة

تصريحات الحكومة اليمينية في إسرائيل تنعكس على الإعلام وصلت إلى 75%: ارتفاع بنسبة التحريض مقارنة مع عامي 2022 و- 2021!

تصريحات الحكومة اليمينية في إسرائيل تنعكس على الإعلام وصلت إلى 75%: ارتفاع بنسبة التحريض مقارنة مع عامي 2022 و- 2021!


وكان قد رصد مشروع التحريض والعنصرية 222 مقالا وخبرًا عام 2021 يحمل تحريضًا وعنصرية، مقابل 210 مقالات واخبار عام 2022، في حين أنّه وفي ذات الفترة الزمنية لهذا العام (2023)، تم رصد 367 مقالا وخبرًا حملت تحريضًا وعنصرية على مجتمعنا الفلسطيني عامة، وفي الـ 48 خاصةً.

 *بمشاركة أكثر من 100 شاب وشابة: إطلاق المؤتمر الشبابيّ الأول في النقب- صوت واحد*

*بمشاركة أكثر من 100 شاب وشابة: إطلاق المؤتمر الشبابيّ الأول في النقب- صوت واحد*


وافتتح المؤتمر، الذي تولت عرافته الشابة الواعدة فاتن الفراحين، ونظم على أرض الزرنوق مسلوبة الاعتراف، بكلمة ترحيبية من مديرة "سدرة"، خضرة الصانع، التي رحبت بالحضور من الشباب مؤكدة أنّ هذا المؤتمر ختام نشاط عام كامل في رفع قضايا النقب ويحمل مقولة مهمة، أنّ النقب يعوّل على شبابه في حمل همومه.

مركز إعلام ينطلق في مشروع الموسوعة الحرة

مركز إعلام ينطلق في مشروع الموسوعة الحرة "ويكي فلسطين" بدورته الـ3!


افتتحت اللقاء مركّزة المشروع دانية عيد بالتعريف عن المشروع وعن نادي ويكي للتطوع الرقميّ- فلسطين وأهدافه وآلية عمله وضرورة استمراره ومن أين انبثقت فكرته. وشاركت في الافتتاح السيدة إيناس خطيب والتي سترافق الطلاب كباحثة للمشروع لمتابعة اختيار المضامين والمحتويات والمقالات التي سيعمل عليها الطلبة، إلى جانب تطوير برامج تفاعليّة متعلقة بالتطوع الرقميّ في مشاريع ويكي المختلفة.

تابعونا على

تلفزيون إعلام

  • شاهد الآن

    الحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك - الاعلامي مصطفى قبلاوي

  • شاهد الآن

    العنف في السينما - سماح بصول معالجة في السينما

  • شاهد الآن

    خطاب التحريض والعنصرية في الاعلام الاسرائيلي- خلود مصالحة

المزيد من الفيديو

NEWSLETTER

  • الرجاء تعبئة التفاصيل ادناه لتلقي نشرتنا البريدية

شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.

الرجاء التحقق من المعلومات

مقالات

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!


كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.

فيلم

فيلم "بيت لحم" ومساعي أنسنة "الشاباك"..!


المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.

آخر التغريدات

    أصدقائنا

    خريطة الموقع

    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن
    • مشاريع
    • إصدارات
    • إنتاجات
    • أخبارنا
    • مقالات
    • "اعلام" في الاعلام
    • اتصل بنا
    مركز إعلام
    إعلام
    المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
     
    جميع الحقوق محفوظة لإعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م) 2013 ©