• الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
  • اتصل بنا
إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
إعلام
المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
  • english
  • עברית
  • جاري البحث، الرجاء الإنتظار...
    بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • عن اعلام
    • عن اعلام
    • اتصل بنا
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
القائمة

أخبارنا

"إعلام" يطالب الصحافيين الإسرائيليين بطرح الأسئلة "الصح" والتخلي عن "ثياب المجنّد"


2014-07-25

في رسالة مقتضبة جدًا، تحمل 3 جمل فقط، توجه مركز "إعلام" أمس للصحافيين الإسرائيليين طالبًا منهم البدء في طرح الأسئلة الصحيحة والمطلوبة على القيادة السياسية والعسكرية الإسرائيلية فيما يتعلق بالعدوان على غزة.

وحملت الرسالة نقدًا لاذعًا ومختصرًا لآداء الإعلام الإسرائيلي المجنّد طوعَا لخدمة الرواية الإسرائيلية والذي بات يحرض على القتل والعنف والإنتقام من الفلسطيني في غزة متجاهلا الموضوعية والمهنية في العمل الإعلامي.

وبينت الرسالة للصحافي الإسرائيلي على أن الصحافة البطولية ليست المحرضة على القتل والدمار والعنف، إنما هنالك مجال للبطولة عند ردع القيادة العسكرية من الإقدام على خطوات لمكاسب سياسية. كما بينت أن الصحافة المسؤولة هي التي تعمل على طرح  الوقائع والأحداث كما هي تاركة للقارىء مجال التفكير وحق القرار  وليس التجند الكامل للرواية الإسرائيلية والعمل بكافة السبل على شرعنتها. إلى ذلك، بينت الرسالة على أن الصحافة الملتزمة لقيم العمل الصحافي ترفض تشويه الوقائع وتجييرها لخدمة الخطاب الإعلامي المتزاوج طوعًا مع الدعاية الإسرائيلية.

ولاقت الرسالة ردود إيجابية من قسم كبير من الصحافيين، إلا أن الردود الهجومية، والتي تؤكد جهل الإعلام الإسرائيلي بالمهنية، لم تتأخر في الوصول ايضًا حيث كتب أحد الصحافيون في رده إلى "إعلام":  أسف أني ردي غير ملائم للأوضاع اليوم، أتفق معكم أنه حان الوقت لطرح الأسئلة الصح، هل يعتبر عرب إسرائيل أنفسهم جزءً من دولة إسرائيل؟ هل من المعقول أنه وفي الوقت الذي تسقط فيه الآف الصواريخ على المدنيين في إسرائيل تطرح ادعاءات غير منطقية، وإن كانت بهدف السلام؟ هل هنالك طرق بديلة لوقف الأرهاب من غزة؟ هل نرسل لهم الأسد ليفعل ذلك عنا؟ هو سيقوم بذلك بدون حتى أن يحذرهم كما نفعل نحن.

وفي رد آخر وصل إلى "إعلام" قال صحافي: هل تقصدون برسالتكم الصحافة العربية، في إشارة إلى أن التحريض ايضًا في الإعلام العربي. 

Share

مقالات متعلقة

"إعلام" يحذّر من المس بالصحافيين ويطالب بإطلاق سراح الصحافيين المعتقلين


وطالب "إعلام" إطلاق سراح الصحافي المصوّر محمد عشو، مصور قناة الميادين، الذي أعتقل بعد أنّ تعرّض لضرب مبرح تم توثيقه في الكاميرات. ووفق الشهادات التي تم جمعها، تم صباح اليوم الاعتداء على عشو اثناء نقله الأحداث، وشمل الاعتداء ايضًا كسر كاميرته الخاصة كما واعتقاله.

سائق الحافلة انزل الركاب الفلسطينيين على مفرق

سائق الحافلة انزل الركاب الفلسطينيين على مفرق "جيها" بعد إعتراض الركاب اليهود: رسالة إلى إدارة شركة "تنوفا" للمواصلات مطالبة بوقف التمييز العنصريّ


واشار المحامي نيروب في الرسالة أنّ الشركة، وبحكم عملها، تقوم بنقل سكان من المستوطنات إلى عددٍ من المناطق، حيث سيتعمل هذه الحافلات ايضًا العمال الفلسطينيين الحاصلين على تأشيرات عمل، للذهاب إلى اماكن عملهم.

اختتام مشروع تدريب المحتوى الرقمي

اختتام مشروع تدريب المحتوى الرقمي "ويكي فلسطين"، بمشاركة فلسطينية موسعّة


وعُقد مشروع تدريب المحتوى الرقمي "ويكي فلسطين"، على مدار 3 أيام متتالية من 15 ولغاية 17 يوليو 2022م، واستهدف 30 صحفيًا وصحفية (10 قطاع غزة، 10 الضفة الغربية، 10 الأراضي المُحتلة عام 1948)، لإنتاج معرفي رقمي فلسطيني حيث كان اللقاء مع متدربي قطاع غزة عبر تقنية الزوم.

تابعونا على

تلفزيون إعلام

  • شاهد الآن

    الحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك - الاعلامي مصطفى قبلاوي

  • شاهد الآن

    العنف في السينما - سماح بصول معالجة في السينما

  • شاهد الآن

    خطاب التحريض والعنصرية في الاعلام الاسرائيلي- خلود مصالحة

المزيد من الفيديو

NEWSLETTER

  • الرجاء تعبئة التفاصيل ادناه لتلقي نشرتنا البريدية

شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.

الرجاء التحقق من المعلومات

مقالات

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!


كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.

فيلم

فيلم "بيت لحم" ومساعي أنسنة "الشاباك"..!


المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.

آخر التغريدات

    أصدقائنا

    خريطة الموقع

    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن
    • مشاريع
    • إصدارات
    • إنتاجات
    • أخبارنا
    • مقالات
    • "اعلام" في الاعلام
    • اتصل بنا
    مركز إعلام
    إعلام
    المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
     
    جميع الحقوق محفوظة لإعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م) 2013 ©