كي يستمر مركز إعلام في تقديم عمله المهم
أيلول
مركز اعلام بالتعاون مع المكتبة العامة (يافة الناصرة) ومجلس يافة الناصرة يدعوكم الى ندوة : الحاجة للتفكير من جديد
شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.
الرجاء التحقق من المعلومات
ويشارك الدورة نخبة من الصحافيين والناشطين الراغبين في الانخراط في الإعلام، حيث وصلوا إلى الدورة من مختلف وسائل الإعلام والمناطق. وتكسب الدورة، التي تمتد لـ 10 لقاءات، المشاركين أدوات في الكتابة والتحرير الصحافي، كما وتكسبهم أدوات في التحقيقات، وإنتاج مواد إعلاميّة مختلفة.
وتأتي حملة "صوتك قوة" ضمن نشاط ائتلاف كان قد تشّكل إبان انتخابات السّلطات المحليّة في العام 2018 تحتَ نفس الشّعار ونفس الهدف ألا وهو تعزيز مشاركة النساء وتمثيلهن وتمثيل قضاياهن في صنعِ القرارات المحليّة.
وشمل الحدث عامةً على سلسلة متنوعة من الفعاليات الترفيهية منها؛ عروضات دينية قمت بها فرقة الديار، وعرض حكواتي قامت به الفنانة دينيس اسعد، ومسيرة الفرح قام بها "عمو صابر"، كما وشمل على فعاليات مُخصصة للأطفال عملت عليها الفنانة الطيراوية رشا خاسكية. وتميّز الحدث بليلة خاصة جدًا شارك بها اصحاب الهمم من ذوي الاحتياجات الخاصة من مؤسسة "رند" ومدرسة "الحنان"، متحفين الحضور بباقة من المعزوفات والأغان التي اكدوا من خلالها أنّ إمكانية تحويل التحديات إلى فرص للتميّز والتألق والإبداع واردةٍ جدًا.
I'lam: Media Center for Arab Palestinians in Israel مركز اعلام
مشروع رصد العنصرية والتحريض في الإعلام الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين والعرب، هو مشروع مشترك بين "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية- وفا" و "مركز إعلام". تتابع عملية الرصد مختلف وسائل الإعلام الإسرائيلية المركزية،
في العام 2013 بدء عمل وحدة ""الحملات الإعلامية". هدف الوحدة هو تعزيز طواقم عمل فردية ومؤسساتية تعمل على بناء وإطلاق حملات إعلامية توعويّة مبنية على قيم حقوق الإنسان في مختلف المجالات. يعمل في إعلام ضمن هذه الوحدة طاقم عمل للتخطيط وتنفيذ حملات
كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.
المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.