• الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
  • اتصل بنا
إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
إعلام
المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
  • english
  • עברית
  • جاري البحث، الرجاء الإنتظار...
    بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • عن اعلام
    • عن اعلام
    • اتصل بنا
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
القائمة

أخبارنا

التهديدات بالقتل للزميل حسن شعلان تؤكد أنّ مجتمعنا في مأزق أخلاقي!


2020-07-05

 "إعلام": التهديدات بالقتل للزميل حسن شعلان تؤكد أنّ مجتمعنا في مأزق أخلاقي!

يتعرّض الزميل حسن شعلان مؤخرًا إلى سلسلة من التهديدات التي وصلت حد التهديد بالقتل. ويأتي ذلك على خلفية تعامله مع ملف العنف في مجتمعنا بصورة مهنية وتناوله من كافة الجوانب. 
ووصل الزميل شعلان عدد من الرسائل، التي أكد من خلالها المُهّدِدين أنهم على دراية بمواقع تواجده، وعليه أن يأخذ الحيطة والحذر، كما وطلبوه بعدم تغطية مظاهرة الطيبة، والتي تنظم السبت احتجاجا على مقتل ضحية العنف رقم 3 في الطيبة- وفاء جوهر!
ولم يكتفِ المهددين بحملة الخويف والرعب للزميل شعلان، حيث قاموا بإرسال رسائل إلى شريكة حياته!، في إشارة له  أنّ العنف قد يطال ابناء بيته ايضًا!. 
ويؤكد "إعلام" أنّ التهديدات التي وصلت الزميل شعلان، والمعروف بعمله الصحافي، تؤكد أنّ مجتمعنا في مأزق أخلاقي فعليّ، فالعنف بات موجهًا ليس ضد الضحايا فقط، إنما كل من يتماهى معها وكل من يحاول كشف الحقائق والخبايا من وراء الجريمة!. 
ويرى "إعلام" أنّ هنالك ضرورة إلى اشراك الصحافيين في كافة الأطر الفاعلة لمواجهة العنف، علمًا أنّ المركز اسس في الآونة الأخيرة نواة من الصحافيات بالتعاون مع جمعية "نساء ضد العنف" للتعامل مع جرائم القتل ضد النساء. 
ويشدد "إعلام" على الدور المتوخى من الصحافة في محاربة الظاهرة، والتي باتت تطال كل بيت تقريبًا، مما يقوي أكثر المجرمين وسط تقصير شرطّيّ واضح. 
يشار إلى أنّ التهديدات لجريمة الطيبة الأخيرة وصلت أيضًا إلى ناشطات نسويات اللاتي دعوّن إلى التظاهر ضد الجريمة الأخيرة خاصةً، والجرائم ضد النساء عامةً، مساء السبت.

مقالات متعلقة

مركز اعلام ووحدة النهوض بمكانة المرأة يطلقان مشروعا تدريبيا لمواجة العنف والجريمة في الناصرة

مركز اعلام ووحدة النهوض بمكانة المرأة يطلقان مشروعا تدريبيا لمواجة العنف والجريمة في الناصرة


ضمن عمل مركز "اعلام " لمواجهة العنف والجريمة في مجتمعنا العربي، يطلق المركز وبالشراكة مع وحدة النهوض بمكانة المرأة في بلدية الناصرة بقيادة السيدة ابتهاج مجلي مستشارة رئيس البلدية للنهوض بمكانة المرأة ، برنامجًا خاصًا ومتميزًا يحمل شعار "أجا دورنا نحمي دورنا" والذي يسعى الى العمل لمواجهة الظاهرة و تشجيع مبادرات لمنع العنف من خلال تطوير نموذج القيادة القيادة الشابة، ويهدف إلى رفع الوعي الجماهيري لمخاطر انتشار موجة العنف.

*

*"إعلام" يُطالب سلطة البث بالتحقيق بتصرفات ليبسكيند وليبرمان*


حيث تطرق سلامة إلى الجريمة والجرائم السابقة واصفًا خطورة الموقف وايضًا خطوة الأوضاع التي وصل إليها المجتمع العربي بسبب تفشي العنف، إلا أنه واثناء البث الذي كان أيضًا مباشرًا على قناة التلفزيون اصاب المقدمان نوبة ضحك هستيرية غير مبررة وغير ملائمة للموقف الذي تطرق إليه سلامة بألم وحرقة.

"إعلام" يطلق منصّة "راسل. كوم" للتأثير على متخذي القرار


وتسعى المنصة إلى تسهيل الاتصال والمناليّة للمواطن العربي مقابل المؤسسة، كما واسماع صوته أمام متخذي القرار، علمًا أنّ مجتمعنا يعاني من عددٍ من التحديات.

تابعونا على

تلفزيون إعلام

  • شاهد الآن

    الحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك - الاعلامي مصطفى قبلاوي

  • شاهد الآن

    العنف في السينما - سماح بصول معالجة في السينما

  • شاهد الآن

    خطاب التحريض والعنصرية في الاعلام الاسرائيلي- خلود مصالحة

المزيد من الفيديو

NEWSLETTER

  • الرجاء تعبئة التفاصيل ادناه لتلقي نشرتنا البريدية

شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.

الرجاء التحقق من المعلومات

مقالات

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!


كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.

فيلم

فيلم "بيت لحم" ومساعي أنسنة "الشاباك"..!


المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.

آخر التغريدات

    أصدقائنا

    خريطة الموقع

    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن
    • مشاريع
    • إصدارات
    • إنتاجات
    • أخبارنا
    • مقالات
    • "اعلام" في الاعلام
    • اتصل بنا
    مركز إعلام
    إعلام
    المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
     
    جميع الحقوق محفوظة لإعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م) 2013 ©