• الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
  • اتصل بنا
إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
إعلام
المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
  • english
  • עברית
  • جاري البحث، الرجاء الإنتظار...
    بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • عن اعلام
    • عن اعلام
    • اتصل بنا
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
القائمة

أخبارنا

انطلاق المرحلة الثانية من مشروع تعزيز ثقافة الاستهلاك الاعلامي للطلاب العرب


2020-04-26

 رغم الظروف وتفشي وباء الكورونا: انطلاق المرحلة الثانية من مشروع تعزيز ثقافة الاستهلاك الاعلامي للطلاب العرب

·         المشروع بالشراكة ما بين مركز "إعلام" وجمعية "آذار" وبدعم من مؤسسة التعاون

استمرارًا لسيرورة ومراحل مشروع تعزيز ثقافة الاستهلاك الاعلامي للطلاب العرب وتصويب سلوكياتهم، والذي يدار من قبل "إعلام" وجمعية "آذار" بدعم من مؤسسة التعاون، وبعد الانتهاء من المرحلة الاولى بنجاح وانكشاف الطلاب ليوم الاعلام الافتراضي والذي تضمن فيديوهات وورشات عمل على يد طاقم من الاعلاميين، شارك به (نحو 400 طالبًا /ة ) عن بعد بسبب التزامات الوضع الراهن وأزمة الكورونا، بدأ المشروع  مرحلته الثانية في اختيار ومشاركة  (20 طالبًا /ة ) من المدارس العربية الخمس التي تم اختيارها في بداية المشروع تمتد من النقب وحتى الناصرة، والتي تعتبر مجموعات الهدف التي ستشارك في المشروع على مدار عام كامل حتى ديسمبر 2020.

وبدأ تنفيذ المرحلة الثانية يوم الخميس 16/4/2020 مع طلاب مدرسة اللقية المتعددة الاهداف ومشاركة طلاب وطالبات الصف العاشر في محاضرات تم تقديمها عن بعد عن طريق تطبيق زووم، تضمنت المحاضرات موادًا نظرية ونقاشًا بين الطلاب حول استهلاكهم لوسائل الاعلام والحاجيات التي نلبيها من خلال التعرض الانتقائي للمضامين الاعلامية خاصة هذه الفترة التي يمكثون بها في البيت. اضافة الى تأثير الاعلام على الجمهور والذي تبين خاصة في هذه الازمة انّ له تاثيرًا مباشرًا قويًا وفعالا كالرصاصة الاعلامية.

 ويُشار إلى أنّ المشروع لاقى تفاعلا من قبل مربين ومدرسين خارج المشروع، حيث عمل في فترة يحتاج بها الطلاب إلى تصويب وتوجيهات فيما يتعلق باستهلاكهم للإعلام في ظل ازمة الكورونا، وقد قام المربون بتناقل الفيديوهات الافتراضية التي تم العمل عليها وتمريرها إلى طلابهم في المدارس.

 

مقالات متعلقة

مركز اعلام ووحدة النهوض بمكانة المرأة يطلقان مشروعا تدريبيا لمواجة العنف والجريمة في الناصرة

مركز اعلام ووحدة النهوض بمكانة المرأة يطلقان مشروعا تدريبيا لمواجة العنف والجريمة في الناصرة


ضمن عمل مركز "اعلام " لمواجهة العنف والجريمة في مجتمعنا العربي، يطلق المركز وبالشراكة مع وحدة النهوض بمكانة المرأة في بلدية الناصرة بقيادة السيدة ابتهاج مجلي مستشارة رئيس البلدية للنهوض بمكانة المرأة ، برنامجًا خاصًا ومتميزًا يحمل شعار "أجا دورنا نحمي دورنا" والذي يسعى الى العمل لمواجهة الظاهرة و تشجيع مبادرات لمنع العنف من خلال تطوير نموذج القيادة القيادة الشابة، ويهدف إلى رفع الوعي الجماهيري لمخاطر انتشار موجة العنف.

*

*"إعلام" يُطالب سلطة البث بالتحقيق بتصرفات ليبسكيند وليبرمان*


حيث تطرق سلامة إلى الجريمة والجرائم السابقة واصفًا خطورة الموقف وايضًا خطوة الأوضاع التي وصل إليها المجتمع العربي بسبب تفشي العنف، إلا أنه واثناء البث الذي كان أيضًا مباشرًا على قناة التلفزيون اصاب المقدمان نوبة ضحك هستيرية غير مبررة وغير ملائمة للموقف الذي تطرق إليه سلامة بألم وحرقة.

"إعلام" يطلق منصّة "راسل. كوم" للتأثير على متخذي القرار


وتسعى المنصة إلى تسهيل الاتصال والمناليّة للمواطن العربي مقابل المؤسسة، كما واسماع صوته أمام متخذي القرار، علمًا أنّ مجتمعنا يعاني من عددٍ من التحديات.

تابعونا على

تلفزيون إعلام

  • شاهد الآن

    الحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك - الاعلامي مصطفى قبلاوي

  • شاهد الآن

    العنف في السينما - سماح بصول معالجة في السينما

  • شاهد الآن

    خطاب التحريض والعنصرية في الاعلام الاسرائيلي- خلود مصالحة

المزيد من الفيديو

NEWSLETTER

  • الرجاء تعبئة التفاصيل ادناه لتلقي نشرتنا البريدية

شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.

الرجاء التحقق من المعلومات

مقالات

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!


كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.

فيلم

فيلم "بيت لحم" ومساعي أنسنة "الشاباك"..!


المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.

آخر التغريدات

    أصدقائنا

    خريطة الموقع

    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن
    • مشاريع
    • إصدارات
    • إنتاجات
    • أخبارنا
    • مقالات
    • "اعلام" في الاعلام
    • اتصل بنا
    مركز إعلام
    إعلام
    المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
     
    جميع الحقوق محفوظة لإعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م) 2013 ©