• الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
  • اتصل بنا
إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
إعلام
المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
  • english
  • עברית
  • جاري البحث، الرجاء الإنتظار...
    بحث
  • الصفحة الرئيسية
  • عن اعلام
    • عن اعلام
    • اتصل بنا
  • مشاريع
  • إصدارات
  • أخبارنا
  • مقالات
  • اعلام يدعم حقوق الانسان
  • حملات
القائمة

مقالات

اللجوء الالكتروني ونزع الهوية الفلسطينية


2015-03-16


بقلم: محمود حريبات

يغيّب الاحتلال الإسرائيلي الهوية الفلسطينية عن الفضاء الالكتروني كما يغيبها تمامًا على أرض الواقع، وتصاحب عملية التغييب محاولات تهويد وسيطرة على التراث والهوية الفلسطينية في المأكل والملبس من خلال عملية طمس فلسطين وهويتها عبر العديد من المواقع الالكترونية.
وفي هذا السياق، لا تستطيع أن تسجل دخولك باسم فلسطين في العديد من المواقع الالكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعية، أو حتى عند محاولة تحميل تطبيق لهاتفك الذكي. إلى جانب أنك تستطيع أن تتصل على فلسطين من بدالتين مختلفتين وهما 972 و 970 *.

وتتمثل مشكلة هاتين البدالتين وتتضح عند استخدام برنامجي "Viber" و"WhatsApp"، حيث أنك في كثير من الاحيان لا تستطيع اضافة شخص على برنامج WhatsApp إلا إن خزنت رقمه مع بدالة 970، بينما لا تجده على Viber إلا إذا خزنته مع بدالة 972.
أما في الحيّز البحثي الأكاديمي فيتم إقصاء آلاف الفلسطينيين في المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948 من الدراسات والأبحاث التي تستهدف الوجود الفلسطيني على الشبكة العنكبوتية، لأنهم بكل بساطة يستخدمون ما يعرف بالـ "IP" أي بروتوكول الانترنت الإسرائيلي.

بناءً على ما تقدم وجدنا أن فلسطين احتلت المرتبة التاسعة من بين الدول العربية من حيث استخدام Facebook، وفقًا لتقرير أصدرته كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، والمعلومات التي تم استخدمها في التقرير مصدرها البيانـات الرسـمية الداخليـة لـ Facebook في الدول العربية (باســتثناء ســوريا والســودان وإيــران).
هذا التقرير استند في معلوماته - حاله حال معظم التقارير التي تتطرق لحجم التأثير والمشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي- على معلومات وبيانات facebook والتي تستثني بطبيعة الحال أكثر من مليون ونصف فلسطيني في القدس والمناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948، إلى جانب المئات ممن يستخدمون الانترنت عبر البنية التحتية الاسرائيلية في مناطق الضفة الغربية.


لو تم جمع هذه الارقام واضافتها الي اي دراسة سنجد تغييرًا إيجابيًا لصالح فلسطين في النتائج، وبذلك ستتقدم فلسطين في الترتيب على عدد من الدول العربية، وبالتالي يستحق الوضع الفلسطيني نوعًا من الاستثناء من مراكز الدراسات والأبحاث.
وفي ذات الإطار لا يستطع أي مستخدم لموقع التواصل الاجتماعي الاشهر "Twitter" أن يقوم بتحديد الهاشتاجات الأكثر تداولا في فلسطين، رغم أن Twitter يعد من أكثر الاسلحة الالكترونية التي يستخدمها الفلسطينيون في تسليط الضوء على قضاياهم المختلفة وآخرها كانت الحرب الالكترونية المرافقة للعدوان على غزة. كما تجدر الإشارة الى الجهد والحراك الشبابي الفلسطيني في المناطق المحتلة عام 1948، في مناصرة قضاياه وتسليط الضوء عليها عبر الفضاء الالكتروني، سواء على شبكات التواصل الاجتماعي أو على المواقع الإخبارية وكانت آخرها قضية تهجير فلسطينيي النقب المعروفة باسم "مخطط برافر"، الى جانب الحملات الإعلامية الكبيرة إبان الحراك الشعبي من أجل الأسرى، أو الحراك ضد الخدمة في جيش الاحتلال ونقل الأخبار الخاصة في المسجد الاقصى وما يجري في القدس من تهويد يومي، إلى جانب المساحة الكبيرة التي يوفرها هذا الفضاء للنشطاء الفلسطينيين للتعبير عن هويتهم والتأكيد عليها.

ويبقى اعتراف الاتحاد الدولي للاتصالات بفلسطين والمبادرات الشبابية لايجاد بدالة فلسطينية، وغيرها من محاولات طلب التعامل مع الوضع الالكتروني في فلسطين بطريقة استثنائية لتثيبت الهوية الفلسطينية، حصون منيعة أمام محاولات الاحتلال لطمس ونزع الهوية الفلسطينية وإن استطاع فرض اللجوء الالكتروني.

 

• تم حجز كود البلد الخاص لـ فلسطين و هو +970 و يستخدم هذا الكود غالباً عند الاتصال من الدول العربية إلى المناطق التابعة لحكم السلطة الفلسطينية. ومن ضمنها قطاع غزه ولكن نظام الاتصالات في الضفة وقطاع غزه يعتمد بشكل كبير على البنية التحتية الاسرائيلية لذلك يكون الخيار الأفضل للوصول إلى الأرقام الفلسطينية من جميع انحاء العالم هو عبر الكود +972 وهو الكود الخاص بإسرائيل لأن الأرقام المستخدمة حاليا في الشركات الفلسطينية تم حجزها من خلال شركات الاتصالات الإسرائيلية وبعض المقدمات كانت تستخدم لشبكات إسرائيلية قبل زيادة عدد ارقام . (المصدر: ويكيبيديا)

* محمود حريبات: اعلامي فلسطيني متخصص في الاعلام الاجتماعي.

مقالات متعلقة

مصباح الأنين

مصباح الأنين


ويبقى السؤال من يضيء مصباحه بعتمة الليل؟ اين الرجال النسويين ولماذا لا يساهمون بنشر أُسلوب حياتهم بالممارسات اليومية حتى بالتفاصيل الصغيرة لضمان حياة منصفة بحق نسائنا والتأثير على نظام حياة البقية

*المرأة والعنف*

*المرأة والعنف*


لكل امرأة دورها الهام بموقعها، المرأة الجدة، الأم، الزوجة، الأخت، الصديقة، وزميلة الدراسة والعمل، دور مؤثر على محيطها بنسب متفاوتة.

الحل للعنف: تربية والتزام أخلاقيّ

الحل للعنف: تربية والتزام أخلاقيّ


لا زال عندي امل انه بالإمكان انقاذ مجتمعنا الاصيل وها أنا أردد "الدنيا بعدها بخير".

تابعونا على

تلفزيون إعلام

  • شاهد الآن

    الحفاظ على الخصوصية في الفيسبوك - الاعلامي مصطفى قبلاوي

  • شاهد الآن

    العنف في السينما - سماح بصول معالجة في السينما

  • شاهد الآن

    خطاب التحريض والعنصرية في الاعلام الاسرائيلي- خلود مصالحة

المزيد من الفيديو

NEWSLETTER

  • الرجاء تعبئة التفاصيل ادناه لتلقي نشرتنا البريدية

شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.

الرجاء التحقق من المعلومات

مقالات

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!

نعيد تدوير الحياة، ونشكل مستقبلنا!


كاتبة هذه السطور، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، ام لأربعة أولاد أكبرهم يبلغ من العمر 28 عامًا وأصغرهم 25 عامًا، وأكثر من ذلك انا جدة فخورة لحفيدتين. انهيت تعليمي الثانوي في مدرسة الناصرة، كنت ارغب بإتمام تعليمي لكن الظروف حالت دون ذلك.

فيلم

فيلم "بيت لحم" ومساعي أنسنة "الشاباك"..!


المقالة التالية ليست تحليلية فيما يتعلق بالسينما الإسرائيلية، فهي ليست إلا انطباعات إنعكست بعد مشاهدتي للفيلم الإسرائيلي "بيت لحم" والذي أشترك في تأليفه إلى جانب الإسرائيلي يوفال أدلر المخرج ابن يافا علي واكد. المشاهدة التي شدتني للعودة مرة أخرى لصالات عرض الفيلم، علني أجد أجوبة للكثير من الأسئلة الداخلية التي راودتني، أهمها "أهذا هو الفلسطيني؟!.

آخر التغريدات

    أصدقائنا

    خريطة الموقع

    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن
    • مشاريع
    • إصدارات
    • إنتاجات
    • أخبارنا
    • مقالات
    • "اعلام" في الاعلام
    • اتصل بنا
    مركز إعلام
    إعلام
    المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م)
     
    جميع الحقوق محفوظة لإعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية والتنمية والبحوث (ج.م) 2013 ©