كي يستمر مركز إعلام في تقديم عمله المهم
أيلول
مركز اعلام بالتعاون مع المكتبة العامة (يافة الناصرة) ومجلس يافة الناصرة يدعوكم الى ندوة : الحاجة للتفكير من جديد
شكراً جزيلاً! لقد تم ارسال المعلومات بنجاح.
الرجاء التحقق من المعلومات
نظّم كل من مركز إعلام وجمعيّة الدفاع عن حقوق المهجرين صباح اليوم جولة جديدة لمشروع "ويكي فلسطين" للقرى المهجرة معلول، صفورية والمجيدل. وتأتي هذه الجولة ضمن سلسلة من الجولات في القرى المهجرة إضافة للتدريبات في عالم ويكيبيديا لمشروع ويكي فلسطين الذي تموّله مؤسسة التعاون. يعتبر مشروع "ويكي فلسطين" إطار شبابيّ تثقيفيّ توعويّ ورياديّ يحمل في طياته أيضًا بذور التغيير. وتُشارك فيه نُخبة شبابيّة متنوّعة من طلاب وطالبات الجامعات من مختلف الفئات العمريّة والجندريّة، الانتماءات السياسيّة والحزبيّة، التيارات الفكريّة والعقائد وجغرافيا فلسطين من الشمال إلى الجنوب. إذ يهدف المشروع لتأهيل مجموعة من المحرّرين والناشطين في ويكبيديا، تعلّم أسس الكتابة الموضوعيّة وإثراء المضامين العربيّة عامّة والفلسطينية تحديدًا في الموسوعة الحرّة.
إعلام"، تشارك بمشروع "مواجهة العنف في المجتمع العربي"، الذي بادرت إليه لجنة المتابعة للجماهير العربية، بتركيز من بروفسور اسعد غانم.
أرسل مركز "إعلام برسالة إلى سلطة البث الأولى- كان مطالبًا بإقالة الصحافي، يتسحاك نوي، والذي أدعى أنّ معظم "العرب البدو قتلة"! اثناء حوار مع مختص على برنامجه.
I'lam: Media Center for Arab Palestinians in Israel مركز اعلام
مشروع رصد العنصرية والتحريض في الإعلام الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين والعرب، هو مشروع مشترك بين "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية- وفا" و "مركز إعلام". تتابع عملية الرصد مختلف وسائل الإعلام الإسرائيلية المركزية،
في العام 2013 بدء عمل وحدة ""الحملات الإعلامية". هدف الوحدة هو تعزيز طواقم عمل فردية ومؤسساتية تعمل على بناء وإطلاق حملات إعلامية توعويّة مبنية على قيم حقوق الإنسان في مختلف المجالات. يعمل في إعلام ضمن هذه الوحدة طاقم عمل للتخطيط وتنفيذ حملات
أنطون شلحت المصدر: العربي الجديد يقدّم كتاب الباحث والأكاديمي الفلسطيني، أمل جمّـال، "الفكر الصهيوني في متاهات التجديد والتحديث: جدلية التناقضات الداخلية وانعكاساتها العملية" (منشورات مؤسسة الدراسات الفلسطينية - بيروت، 2016) تحليلًا فكريًا لبعض المشارب والتيارات السياسية الإسرائيلية في السنوات الأخيرة، من طريق رصد التحولات والسجالات الجارية خلال العقدين المنصرمين.
هنالك من ينادي بالفصل بين العمل السياسي الوطني والمدني مدعيا بأن العمل البرلماني يجب أن يفضّل المدني تاركاً العمل الوطني لسياقات أخرى. كما أن هنالك من يحتج على أسلوب بعض النواب العرب، دون الاختلاف معهم في مضمون ما يدلون به. هؤلاء يدّعون بأن أسلوب بعض النواب مستفز وبالتالي محدود في القدرة على إيصال مطالبهم المحقة بالشكل اللائق للمجتمع اليهودي وللحكومة.